الرؤية

لما كانت علوم القرآن والتربية الإسلامية ترتبط ارتباطا وثيقا بالعقيدة الإسلامية الأصيلة، وتؤثر تأثيرا بالغا في بناء شخصية الإنسان وتقويم سلوكه، فإنها تستحق أن تكون محل الاهتمام، وموضع البحث والدراسة والتحقيق، وأن جعلها ضمن التخصصات الاكاديمية المتاحة لهو هدف نبيل، وغاية سامية.